افتتح “حسين الجسمي” حفله الغنائي بكوكا كولا أرينا من تنظيم “بيست مومنتس ايفنتس”، بأغنية “قاصد” وتفاعل جمهوره معه بحماس كبير.
حيث استضافت ياما عربية الفنان “حسين الجسمي” على هامش حفله بدبي، للحديث عن الحفل، وعن اجتماعه بكاظم الساهر في حفل غنائي مشترك للمرة الثانية بعد زمن طويل.
وقال الجسمي عن حفله في دبي: “دبي دائماً تجمعنا بالحب وبالمفاجآت الجميلة، أنا سعيد اليوم أني أتواجد مع أهلي وأحبابي في مهرجان صيف دبي، انشالله لحضر يستمتع بالمفاجأت، وتكون أجمل وأجمل بالأيام الجاية، والحمدلله على كل نجاح وكل توفيق”.
وذكر الجسمي القيصر “كاظم الساهر” بكلمات ملؤها الود والاحترام، قائلاً “دائماً قلبو كبير، دائماً مُحب، وأنا من الناس ليحترمه وليحترم فنه وليحترم تاريخه، وهو صديق وأخ، أتمناله التوفيق في كل حفلاته”.
وللأغاني المصرية حصة خاصة بمسيرة حسين الجسمي، وقدم عدد لا يستهان به من الأغاني بهذه اللهجة، كما أكد الجسمي حبه للهجة المصرية والشعب المصري.
وأضاف “كل المحبة لأهلنا وأحبابنا في مصر وأكيد الوطن العربي كلو ينتظر كل جديد، اللهجة المصرية محببة للجميع حالها حال اللهجات العربية كلها، انشالله بالتوفيق للجميع”.
كما أبدى الجسمي حماساً كبيراً لفكرة تقديمه أغاني بأكثر من لهجة ولغة، قائلاً “أنا تشرفت اني غنيت بكل اللهجات العربية تقريباً، إضافة إلى بعض اللهجات الأخرى، لكن حلو أنو يكون الفنان مثقف، ومتطلع يغني اللهجات، يحترم اللهجات ويغني اللغات، وانشالله أتمنى اتطور أكثر وأكثر وأغني لهجات”.
وفي ختام حديثه استذكر أغنيته “أما براوه” التي تشغل مكانة خاصة في قلبه، وقال “أما براوه لها محبة خاصة بالنسبة لي أنا، كان عندها ولادة خاصة لي في جلسة، فكانت بسيطة الحمدلله رب العالمين من الأغاني العريقة لأفتخر أني أغنيها”.
لمشاهدة اللقاء كاملاً على يوتوب، عبر الرابط
افتتح “حسين الجسمي” حفله الغنائي بكوكا كولا أرينا من تنظيم “بيست مومنتس ايفنتس”، بأغنية “قاصد” وتفاعل جمهوره معه بحماس كبير.
حيث استضافت ياما عربية الفنان “حسين الجسمي” على هامش حفله بدبي، للحديث عن الحفل، وعن اجتماعه بكاظم الساهر في حفل غنائي مشترك للمرة الثانية بعد زمن طويل.
وقال الجسمي عن حفله في دبي: “دبي دائماً تجمعنا بالحب وبالمفاجآت الجميلة، أنا سعيد اليوم أني أتواجد مع أهلي وأحبابي في مهرجان صيف دبي، انشالله لحضر يستمتع بالمفاجأت، وتكون أجمل وأجمل بالأيام الجاية، والحمدلله على كل نجاح وكل توفيق”.
وذكر الجسمي القيصر “كاظم الساهر” بكلمات ملؤها الود والاحترام، قائلاً “دائماً قلبو كبير، دائماً مُحب، وأنا من الناس ليحترمه وليحترم فنه وليحترم تاريخه، وهو صديق وأخ، أتمناله التوفيق في كل حفلاته”.
وللأغاني المصرية حصة خاصة بمسيرة حسين الجسمي، وقدم عدد لا يستهان به من الأغاني بهذه اللهجة، كما أكد الجسمي حبه للهجة المصرية والشعب المصري.
وأضاف “كل المحبة لأهلنا وأحبابنا في مصر وأكيد الوطن العربي كلو ينتظر كل جديد، اللهجة المصرية محببة للجميع حالها حال اللهجات العربية كلها، انشالله بالتوفيق للجميع”.
كما أبدى الجسمي حماساً كبيراً لفكرة تقديمه أغاني بأكثر من لهجة ولغة، قائلاً “أنا تشرفت اني غنيت بكل اللهجات العربية تقريباً، إضافة إلى بعض اللهجات الأخرى، لكن حلو أنو يكون الفنان مثقف، ومتطلع يغني اللهجات، يحترم اللهجات ويغني اللغات، وانشالله أتمنى اتطور أكثر وأكثر وأغني لهجات”.
وفي ختام حديثه استذكر أغنيته “أما براوه” التي تشغل مكانة خاصة في قلبه، وقال “أما براوه لها محبة خاصة بالنسبة لي أنا، كان عندها ولادة خاصة لي في جلسة، فكانت بسيطة الحمدلله رب العالمين من الأغاني العريقة لأفتخر أني أغنيها”.
لمشاهدة اللقاء كاملاً على يوتوب، عبر الرابط