تحت العباءة السعودية خلق الفنان التونسي “ظافر العابدين”، حالة خاصة من الحزن والفرح، واستطاع أن يصل لقلوب الجماهير بالكلمة الصادقة.
وكانت التقت كاميرا ياما عربية بالفنان ظافر العابدين على هامش افتتاح فيلم إلى ابني في دبي، للحديث أكثر عن فيلمه ونجاحه.
وفي البداية هنأت ياما عربية الفنان عابدين على النجاح الذي حققه العرض الأول في السعودية، وكذلك في افتتاح فيلمه بدبي، وأخبرنا بدوره عن مشاعر السعادة والرضا التي يحملها في قلبه: “فرحان جداً بنجاح الفيلم في عرضه الأول بمهرجان البحر الأحمر، وكذلك سعيد وفرحان بأعداد الجماهير الكبيرة اليوم في دبي”.
أما عن السر الخاص بظافر والذي يسمح له بأن يلامس مشاعر الجمهور، بالفرح والحزن، فكشف لياما عربية عنه قائلاً: ” لما تكون العناصر كلها موجودة، من النص والإخراج، وأنت تفهم النص وتكون صادق بتقديمه، ويلامس الممثل فعلا، وقتها يلامس الجمهور ويعطي الإحساس بالضبط”.
وكانت روح العائلة حاضرة في الفيلم والتي حرص عابدين على تجسيدها وبالأخص العائلة السعودية، والعلاقات الإنسانية التي تمسنا جميعا: “العائلة هي أهم شي بالنسبة ليا، وأنا أسعى دائماً لفهم العلاقات التي تربط أفرادها، وفيلم إلى ابني هو فيلم سعودي بحت يعكس العلاقات الإنسانية ضمن الأسرة”.
أما عن قدرة ظافر على إتقان اللهجة السعودية فأشار إلى أن اللهجة السعودية لها طريقة خاصة بالنطق، ويجب أن تحبها لتتقنها، وأن تذاكرها ولا تستسهلها.
وأما عن جواب عابدين حول إذا كان من الممكن أن يقدم عمل باللهحة السورية، فأكد عابدين أنه لا يمانع، بل يتمنى أن يحظى بالعمل المناسب لتقديمه باللهجة السورية، وخاصة أنه سبق أن قدم عمل باللهجة اللبنانية، وهو يرى اللهجتين متقاربتين، بالتالي يمتلك مفاتيح تساعده في القيام بذلك.
وبالبنط العريض قال ظافر العابدين الإيرادات ليست المقياس الوحيد لنجاح الفيلم، بل الأهم بالنسبة له هو نجاح العمل كامل: “شيء جميل أن يحقق العمل نجاح من حيث الإيرادات، لكنه ليس المقياس الوحيد لتقييم العمل، هناك نجاح فني، وهناك نجاح جماهيري وهناك الاثنين معاً..”
وكتجربة ثانية له في الإخراج، عبر ظافر العابدين عن فرحه بهذه التجربة التي أضافت له الكثير، وترك للجمهور حرية أن يحكم ويقيم مدى نجاحه فيها.
وللعباءة السعودية نكهة خاصة في العمل، والذي برأيه مهم لتقريب الفنان من الشخصية فعلاً، ليعيش تفاصيلها كاملة.
ولا تخلو ذاكرة ظافرة العابدين من حنين إلى الزمن الجميل ولكن كل عمل له وقته، وله أدواته وتفاصيله، وبالختام كشف لنا عن جديده في الموسم الرمضاني المقبل.
يمكنكم متابعة اللقاء عبر قناتنا على يوتيوب⬇️
تحت العباءة السعودية خلق الفنان التونسي “ظافر العابدين”، حالة خاصة من الحزن والفرح، واستطاع أن يصل لقلوب الجماهير بالكلمة الصادقة.
وكانت التقت كاميرا ياما عربية بالفنان ظافر العابدين على هامش افتتاح فيلم إلى ابني في دبي، للحديث أكثر عن فيلمه ونجاحه.
وفي البداية هنأت ياما عربية الفنان عابدين على النجاح الذي حققه العرض الأول في السعودية، وكذلك في افتتاح فيلمه بدبي، وأخبرنا بدوره عن مشاعر السعادة والرضا التي يحملها في قلبه: “فرحان جداً بنجاح الفيلم في عرضه الأول بمهرجان البحر الأحمر، وكذلك سعيد وفرحان بأعداد الجماهير الكبيرة اليوم في دبي”.
أما عن السر الخاص بظافر والذي يسمح له بأن يلامس مشاعر الجمهور، بالفرح والحزن، فكشف لياما عربية عنه قائلاً: ” لما تكون العناصر كلها موجودة، من النص والإخراج، وأنت تفهم النص وتكون صادق بتقديمه، ويلامس الممثل فعلا، وقتها يلامس الجمهور ويعطي الإحساس بالضبط”.
وكانت روح العائلة حاضرة في الفيلم والتي حرص عابدين على تجسيدها وبالأخص العائلة السعودية، والعلاقات الإنسانية التي تمسنا جميعا: “العائلة هي أهم شي بالنسبة ليا، وأنا أسعى دائماً لفهم العلاقات التي تربط أفرادها، وفيلم إلى ابني هو فيلم سعودي بحت يعكس العلاقات الإنسانية ضمن الأسرة”.
أما عن قدرة ظافر على إتقان اللهجة السعودية فأشار إلى أن اللهجة السعودية لها طريقة خاصة بالنطق، ويجب أن تحبها لتتقنها، وأن تذاكرها ولا تستسهلها.
وأما عن جواب عابدين حول إذا كان من الممكن أن يقدم عمل باللهحة السورية، فأكد عابدين أنه لا يمانع، بل يتمنى أن يحظى بالعمل المناسب لتقديمه باللهجة السورية، وخاصة أنه سبق أن قدم عمل باللهجة اللبنانية، وهو يرى اللهجتين متقاربتين، بالتالي يمتلك مفاتيح تساعده في القيام بذلك.
وبالبنط العريض قال ظافر العابدين الإيرادات ليست المقياس الوحيد لنجاح الفيلم، بل الأهم بالنسبة له هو نجاح العمل كامل: “شيء جميل أن يحقق العمل نجاح من حيث الإيرادات، لكنه ليس المقياس الوحيد لتقييم العمل، هناك نجاح فني، وهناك نجاح جماهيري وهناك الاثنين معاً..”
وكتجربة ثانية له في الإخراج، عبر ظافر العابدين عن فرحه بهذه التجربة التي أضافت له الكثير، وترك للجمهور حرية أن يحكم ويقيم مدى نجاحه فيها.
وللعباءة السعودية نكهة خاصة في العمل، والذي برأيه مهم لتقريب الفنان من الشخصية فعلاً، ليعيش تفاصيلها كاملة.
ولا تخلو ذاكرة ظافرة العابدين من حنين إلى الزمن الجميل ولكن كل عمل له وقته، وله أدواته وتفاصيله، وبالختام كشف لنا عن جديده في الموسم الرمضاني المقبل.
يمكنكم متابعة اللقاء عبر قناتنا على يوتيوب⬇️