التقت كاميرا ياما عربية المخرجة السورية “رشا هشام شربتجي”، في دبي، للحديث عن الدورات التدريبية التي تقدمها، وللكشف عن عملها القادم.
وفي حديثها عن الدورات التدريبية، أكدّت رشا حبها لما تقدمه للطلاب، واعتبرتها جزء من رسالتها الإنسانية كمخرجة في اكتشاف مواهب جديدة ومساعدتها، وأضافت “بهيك نوعية من الورك شوب بصير في اسهاب بالخيال بتروح عالغير متوقع على المختلف”.
وتابعت “ورشة بناء شخصية أو أنماط أو ورشة وقوف أمام الكاميرا، كلا ورش ممتعة جداً بالنسبة لالي بتّعرف فيها على شباب جداد بستفيد منهم متل ما بيستفيدوا من خبرتي”.
وعن حب الطلاب لها قالت شربتجي “طبعاً هاد غذاء للروح، الحب بكل أشكاله نعمة من عند الله، ومسؤولية كتير كبيرة وكل مرة عم تصعب علي.. بحاول أني كون أخت وأم ومعلمة لهدول الطلاب”.
وتابعت في حديثها أنها تستعمل هذه المحبة من الطلاب لكي تشعل الحماسة في داخلها للعمل بشكل أفضل، وقالت “بحاول امتص هي المحبة وبلش فيها مسلسلاتي”.
كما تمنت شربتجي لو أن هذه الورش وجدت عندما كانت صغيرة، ومع ذلك فهي كانت كثيرة السؤال والتتبع لكي تتعلم، وتوجد لنفسها مكان، ولم تنسى الخبرة الكبيرة التي أعطاها إياها والدها الراحل هشام شربتجي.
عن والدها
وفي حديثها عن والدها الراحل قالت “كان المعلم الأكبر، والفضل الأكبر لأله، ما كان يبخل علي بأي نصيحة، الخطوة الجاية صارت أصعب علي وعلى أخي يزن، أنه كيف ممكن نحن نكمل هالرسالة وهالطريق ونحافظ على هالاسم اللي عطانا أياه والسمعة”.
وأشادت شربتجي بالقيمة التعليمية التي يقدمها المعهد العالي للفنون المسرحية في سوريا، وأهميته بالنسبة لكل طالب يطمح بالعمل في مجال الدراما والمسرح.
وتابعت “هلأ نحن من داخلنا بنتمنى كل الطلبة يكونوا داخلين المعهد العالي للفنون المسرحية، هو صرح عريق اللي بيقدمه ما ممكن ولا أي معهد رديف لأله ممكن يوازيه، بس في ناس لظروف معينة ما قدرت تكون فيه”.
ولذلك فهي تعمل على توفير فرص تدريب لكل طالب له الموهبة ولم يستطع الدخول للمعهد، وتعتبر هذا الأمر نبل إنساني، وتابعت “فكرة إعداد الممثل أو ورش الإخراج أو ورش التمثيل، بدي ضل حاول ساعد فيهن كل موهبة بتوصلني لحتى موت”.
وعن الأرباح التي تحققها شربتجي من هذه الورش، قالت “الدراما رود هي فعلا غير ربحية، بتمنى الناس بس تفهم أنه فعلاً أنا باخد من وقتي وجهدي لحتى اعمل شي أنا ما بستفيد منه”.
كما أكدت شربتجي أنها تحاول توفير فرصة لكل طالب بالعمل في إحدى المسلسلات التي تقوم بها، مهما كان الدور صغير، وهذا يعطيهم ثقة ودافع فهم ممثلين وليسوا كومبارس وما يقومون به عمل رائع.
أعمالها
وعن أعمالها لموسم رمضان القادم قالت شربتجي “في عمل اسمو نافذة على جهنم مع علي معين صالح، نشوف انشالله يكون برمضان”.
لمشاهدة اللقاء كاملاً على يوتوب، عبر الرابط
التقت كاميرا ياما عربية المخرجة السورية “رشا هشام شربتجي”، في دبي، للحديث عن الدورات التدريبية التي تقدمها، وللكشف عن عملها القادم.
وفي حديثها عن الدورات التدريبية، أكدّت رشا حبها لما تقدمه للطلاب، واعتبرتها جزء من رسالتها الإنسانية كمخرجة في اكتشاف مواهب جديدة ومساعدتها، وأضافت “بهيك نوعية من الورك شوب بصير في اسهاب بالخيال بتروح عالغير متوقع على المختلف”.
وتابعت “ورشة بناء شخصية أو أنماط أو ورشة وقوف أمام الكاميرا، كلا ورش ممتعة جداً بالنسبة لالي بتّعرف فيها على شباب جداد بستفيد منهم متل ما بيستفيدوا من خبرتي”.
وعن حب الطلاب لها قالت شربتجي “طبعاً هاد غذاء للروح، الحب بكل أشكاله نعمة من عند الله، ومسؤولية كتير كبيرة وكل مرة عم تصعب علي.. بحاول أني كون أخت وأم ومعلمة لهدول الطلاب”.
وتابعت في حديثها أنها تستعمل هذه المحبة من الطلاب لكي تشعل الحماسة في داخلها للعمل بشكل أفضل، وقالت “بحاول امتص هي المحبة وبلش فيها مسلسلاتي”.
كما تمنت شربتجي لو أن هذه الورش وجدت عندما كانت صغيرة، ومع ذلك فهي كانت كثيرة السؤال والتتبع لكي تتعلم، وتوجد لنفسها مكان، ولم تنسى الخبرة الكبيرة التي أعطاها إياها والدها الراحل هشام شربتجي.
عن والدها
وفي حديثها عن والدها الراحل قالت “كان المعلم الأكبر، والفضل الأكبر لأله، ما كان يبخل علي بأي نصيحة، الخطوة الجاية صارت أصعب علي وعلى أخي يزن، أنه كيف ممكن نحن نكمل هالرسالة وهالطريق ونحافظ على هالاسم اللي عطانا أياه والسمعة”.
وأشادت شربتجي بالقيمة التعليمية التي يقدمها المعهد العالي للفنون المسرحية في سوريا، وأهميته بالنسبة لكل طالب يطمح بالعمل في مجال الدراما والمسرح.
وتابعت “هلأ نحن من داخلنا بنتمنى كل الطلبة يكونوا داخلين المعهد العالي للفنون المسرحية، هو صرح عريق اللي بيقدمه ما ممكن ولا أي معهد رديف لأله ممكن يوازيه، بس في ناس لظروف معينة ما قدرت تكون فيه”.
ولذلك فهي تعمل على توفير فرص تدريب لكل طالب له الموهبة ولم يستطع الدخول للمعهد، وتعتبر هذا الأمر نبل إنساني، وتابعت “فكرة إعداد الممثل أو ورش الإخراج أو ورش التمثيل، بدي ضل حاول ساعد فيهن كل موهبة بتوصلني لحتى موت”.
وعن الأرباح التي تحققها شربتجي من هذه الورش، قالت “الدراما رود هي فعلا غير ربحية، بتمنى الناس بس تفهم أنه فعلاً أنا باخد من وقتي وجهدي لحتى اعمل شي أنا ما بستفيد منه”.
كما أكدت شربتجي أنها تحاول توفير فرصة لكل طالب بالعمل في إحدى المسلسلات التي تقوم بها، مهما كان الدور صغير، وهذا يعطيهم ثقة ودافع فهم ممثلين وليسوا كومبارس وما يقومون به عمل رائع.
أعمالها
وعن أعمالها لموسم رمضان القادم قالت شربتجي “في عمل اسمو نافذة على جهنم مع علي معين صالح، نشوف انشالله يكون برمضان”.
لمشاهدة اللقاء كاملاً على يوتوب، عبر الرابط