يبدو أنّ الجماهير كانت بانتظار المسلسل الرمضاني المصري “خالد نور وولده نور خالد”، بجزئه الثاني، حيث أن اسم العمل تصدر أحاديث الشارع المصري.
زخم متتالي في الأحداث، تشهده حلقات العمل المعروضة حيث شاهدنا في الحلقة الأولى حدوث انفجار نووي، جعل نور خالد “شيكو” في الحلقة الثانية يسعى للتأكد من حقيقة وجود والده خالد نور “كريم محمود عبد العزيز”، وهو شاب في نفس عمره بعد الانفجار.
ما يدفعه لمراقبة والده خالد، ليكتشف أن يسكن في منزل عائلته في المعادي، الذي تذكره شيكو حين كان يسكن فيه قبل الانفجار أيام طفولته.
لتأتي الحلقة الثالثة بأحداث بارزة، أهمها إخبار نور لخالد بأنه يجب أن يجريان التحليل، وإذا كانت النتيجة إيجابية يتأكد خالد بأن كلامه صحيح، وإذا كانت سلبية سوف يتوجه إلى طبيب نفسي للعلاج.
هذا العمل المختلف في الحتوتة، يتحدث عن قصة أب وابنه يلتقيان في نفس العمر بسبب حدوث فجوة زمنية ناتجة عن انفجار في المفاعل النووي الذي كان يعمل به الأب.